البداية - وكلمة السر ( فيليب شنايدر )
وكشف النقاب عن اكبر قاعده جوف ارضيه فى امريكا للماسون
للكاتب والباحث .. طارق حسن
فى وجود الله عز وجل لا يمكن لمخلوق ان يكتم سرا مهما علا فى الارض ومهما امتلك من اسباب القوة ( أنس كان ام جن ) ومهما بلغ من الحيطه والحذر فالله كاشفه وقد يسخر بشرا لذلك ويلهمهم البصيرة والهمه لتلك المهمه .
وما يخطط له ( ابالسة الانس والجن ) والمتمثلين فى ( الماسونيين والمتنورين ) من ابادة هذا العالم وفنائه ثم احيائه من جديد على اسس وقوانين وناموس اخر هو فى حد ذاته تحدى صارخ لوجود الله وتجاهل تام لقدرته ومشيئته فى أدارة الكون .
هم يسعون من قرون ماضيه لانشاء ما يسمونه ( النظام العالمى الجديد ) وقد يتنامى الى فهم وفكر الكثيرين من خلال هذا المصطلح ( المهذب ) انه سيكون نظام سياسي مثله مثل النظام العالمى القائم اليوم ، ولكن جوهر هذا المصطلح ابعد من ذلك بكثير ولو اردنا تسميته التسميه الصحيحه والتى تتوافق مع اهدافهم فهو ( الكون الجديد )
ففيه سيتحد هؤلاء الابالسه مع المخلوقات الجوف ارضيه ( والتى نجهل عنها كل شىء تقريبا الا النذر القليل ) على التحكم فى الارض وفى مقدرات سكانها وتسيير حياتهم ومستقبلهم بعد طمس وقطع كل علاقه لهم بماضيهم وتاريخهم ليكونوا بمثابة خلق جديد لا يعرف له ( أله ) الا هم - ولا يتدين باى دين الا ما يرونه لهم - ولا يقوى بشرى على وجه الارض ان يفكر مجرد التفكير فى امر الا ويكونوا على علم به من خلال ربطه بشبكة ( اتصالات متقدمه ) يكون الانسان فيها مثل الروبوت يتحكمون فى كل تحركاته وسكناته ..
قد يكون كل هذا بعيد كل البعد عن فكر واستيعاب الكثيرين ويعتبرونه ( فيلم من افلام الخيال العلمى ) وأخرون يروننا مهرطقين ( ناس دماغها لاسعه ) وللجميع الحق فى كل ظنونهم لان ما يتم التدبير له ابعد من ان يستوعبه عقل تعرض للتجريف لقرووون طويله جيل من بعد جيل واجباره على السير فى اتجاه واحد فقط دون غيره وذلك من خلال مفاهيم مغلوطه عن ( الله والدين والحياة ) وقد كان التيار اقوى من ان يتصدى له بعض البشر باعداد زهيده فى كل عصر فتم اسكاتهم بمختلف الوسائل .
ولك ان تسأل نفسك
- كيف لعقل ونحن فى القرن الواحد والعشرين يستوعب كل ما ذكرناه وهو يقف حائرا فى مسألة ( هل دخول الحمام بالقدم اليسرى حرام ويدخله النار ويعرضه للعذاب ام الافضل باليمنى ؟؟؟ )
- هل لعقل درس فى مناهج تعليمه منذ مصغره ان ( بنى ادم ) هم البشر الوحيدين على الارض وان كل ما فى جوف الارض هو حمم وبراكين وجن دون ان تقدم له الادله المقنعه فكريا على ذلك وهو يحفظ لمجرد عبور الاختبارات ، فكيف له ان يستوعب كل ما نقوله له اليوم .
نتمنى ان يتم التعامل مع مثل تلك الامور بجديه واهتمام لانها بالفعل بدات فى التنفيذ وخرج المخطط للنور بالفعل وامامه ( خمس سنوات ) ليتم الفناء الكونى ويولد عالمهم الجديد ( 2025- 2020) ولا يدرى ايا منا هل سيكون على قيد الحياة ام يكون من ضمن المفقودين فعداد الموت بدأ بالعمل بالفعل فى حصد الارواح واصبح بمقدورنا جميعا ان نشتم رائحة الموت من حولنا من خلال اطلاقهم ضربة البداية ( فيروس كورونا وما سيتبعه من سلالته المخلقه فى معاملهم -
لنبدأ من حيث تكشفت اول خيوط تلك المؤامرة الشيطانية على يد عالم جيولوجى امريكى يدعى ( فيليب شنايدر ) وقد كان رجل عادى جدا لا يعرف شىء لا عن الماسونيه ولا المتنورين ولا السكان الجوف ارضيين بل كان مجرد انسان عادى يمارس عمله من جهه حكوميه فى امريكا وشاء قدره ان يكون ممن سخرهم الله لكشف المخطط الشيطانى والسر الاعظم للماسون ومصادفة منه ولكن تلك المصادفه كانت سببا فى اختفائه اما بالاغتيال او الخطف .. فقد خرج على وسائل الاعلام بامريكا وخارجها وفضح الامر برمته مدعما كلامه بالوثائق المرئيه والصور والخرائط والقى العديد من المحاضرات وطوال تلك الفترة كانت محاولات اغتياله لا تتوقف ولكنه اراد ان يصل ما عرفه من اسرار الى اكبر قدر من الناس بحيث يصعب احتوائهم والسيطره عليهم - حتى وجدوه بالنهايه مقتولا فى منزله
ماذا رأى فيليب شنايدر
اهم الأسرار التى كشفها شنايدر ما قاله على أحدا القنوات الفضائية والعديد من محاضراته .. كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة ( دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً وفيها بعض الأجهزة الغريبة ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين فأطلقت النار على اثنين منهم فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم ولم ينجوا منا ألا ثلاثة ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها أو جهاز متطور.. فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ، على أية حال اعتقد أننا فاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقد أصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان ..
ويقول فليب شنايدر: كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتورات مجلس الكونجرس خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا عام 1954 م وتنص المعاهدةأنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرع عليهم …كما انه بسبب التلاعب الجيني فيهم ليس لديهم اجهزة تناسلية ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء مما يضطر الرماديون الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية واحيانا خطف الاناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب ….ويتغذى الرماديون بطريقة معينه هي امتصاص المواد المغذية عن طريق جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد كما قال (المهندس فيليب شنايدر الذي عمل في انفاق دولسي وتم اغتياله بسبب فضحه لهذه المعلومات )
والرماديون عند الاكل يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة او الانزيمات وهذا هو السبب الذي خلف حوادث التشويه التي حصلت لماشيه السكان المحليون القريبين من منطقه انفاق دولى بأمريكا وبالمقابل تستفيد الولايات المتحدة بتزويدهم باسرار العديد من التقنيات والتي معظمها يوظف لاغراض عسكرية ومنها تكنولوجيا الاطباق الطائرة نفسها ونوعية محركاته
( وللعلم لم تكن هذه اول المعاهدات والتعاون فقد تم ذلك سابقا من قبل الحكومة النازية بقيادة هيتلر والذي قام بالفعل بتأسيس برنامج فضائي كامل وصنع الاطباق الطائرة لكن مع مرور الوقت بدا سكان جوف الأرض من الرماديين يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود المعاهدة ..
وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا - وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة معظمها مصدرها من جوف الأرض .. وأشار فليب شنايدر أنه في مقابل ذلك امدت تلك الكائنات الحكومة الامريكية باسرار تقنيات متطورة للطائرات والاطباق الطائرة كما هو الحال في الطائرة اورورا وبعض طائرات مركز وكالة “داربا” للابحاث المتطورة وغيره تم تطويرها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض وهي تشبه الأطباق الطائرة وبعدة اسرار علمية خاصة بابحاث الزمن والسفر عبر الفضاء وفتح بوابات نجميه لإستدعاء جيوش من الجن كالتي تتم في مراكز سيرن كما المنطقة -51 واحيانا باشراف تلك الكائنات .
وبالنهاية تم اغتيال هذا العالم حيث وجدوه مشنوقا داخل منزله وتم انهاء الامر على انه عملية انتحار - حيث انه كان يسكن بمفرده فى منزله بعد انفصال زوجته وابنته من فترة سابقة ، ولكن ما فضح الامر وكشف عن تعرضه لعملية اغتيال وليس انتحار هو ما قالته زوجته عندما اصرت على رؤية جثمان زوجها وقد لاقت معارضه شديده ولكن بطريقة او باخرى استطاعت رؤية جثمانه وقد قالت وقتها ( أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيليب كانت مبتورة لكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. أو قد أختطفته
والى هنا تم اغلاق ملف ( مقتل او انتحار العالم فيليب شنايدر ) اداريا وحكوميا - ولكن لم يتم اغلاق بوابة الجحيم التى استطاع ان يفتحها على العالم والتى يختبىء خلفها اسرار واجناس والغاز ومؤامرات لن يستطيع احد بعد اليوم اغلاقها .
وقد راح الماسون عبر دوائره حول العالم تسفيه وتكذيب بل وتهديد كل من يتطرق الى هذا الامر او يشير اليه واعتبار من يتحدثون عنه مهرطقين لا يستوجب علينا السماع اليهم والثقه فى كل ما يقولونه .
ولا يزال الكثير يصدق فقط ما يراه او ما ينتشر ولا يبحث عن الموضوع من اعماقه حتى يكتشف الحقيقه الكامنه والتى ستنال منه هو شخصيا فى يوما ما .
لا زلنا نبحث عن الوهم ونرفض تصديق الواقع
وللحديث بقيه ان شاء الله بالمقال التالى لكشف المزيد وبالصور والفيديوهات لأنفاق جوف الأرض التى تصل بين امريكا والعالم المتطور فى باطن الأرض .
الصور المرفقه
- صورة عائليه للعالم شنايدر
- صورة شنايدر فى احد محاضراته
- صورة شنايدر مقتولا ويبدو على الجثه اثار خنق وزرقتها .
.
=68.ARADxoKVthoNjJ71r3E-vZlWnnswYwL8e0jN5jLvTpxs-WS375GQWiUcnSYy8YmopdWxZWxPpOQhd8pwzTASkgKLk8REVK7zmtQMZYHSu0jbEj-_o6JSzuGC6SsiMaccF2lF5nDZspSuAUZ5tDeUpiNsaLa8hB3CRIjzyyVFBpatt6p66hQ0VCRdH1wlGu6e7sRfTTaUlDFjEfgqR22SJGyX7-ZRwMRIZduFZ284pg86C0Exmg3Yk2SGNE-xOaHAVY7njl3WJuUscPFuuC_4y18ir5RxsqUzzDnJCo-EJ6mkVQdLtFnOJcZK1esBDsXy3s4&__xts__[1]=68.ARA8t1whkAgx4RCH4pPKeeCuVndiIVWc2KN7068Pvc9cnKVwojcJZK3rw-BEWlvPXXzCa4Ki0VzNpYMpwttObVm6C1I_SIIOTsqhODf75xBJ_lZPZ07c0bFkxI1NjPZ77BAVFlgrS3F5zJ7rWtKG6eikXDP_eb8z3Nj5Uwo4qy6w9BkIT3U-EruovyuosWzSdVNV83mSiO_HxNyc5keJeDyDlPkI5C0AJzpp0LTbFYBxbxWWOxUOqzbHcICrn2mNtWOhHLuVFF2TDymY5McP43uLJOAtyPjzzENNsF4wKSu595eZcg1m63smv-afDPI30bhjTVx3agMSko2zcbAoNqY&__tn__=K-R&eid=ARCMib3pYm1ETibeP_wbTTO7xzTalDnZmhVwRdDT0dJ_Rq-BjICK3SMHF9Nu5VTRlVlYEqZwXKtqduuL&fref=mentions][url=https://www.facebook.com/altareq333/?__xts__[0]=68.ARADxoKVthoNjJ71r3E-vZlWnnswYwL8e0jN5jLvTpxs-WS375GQWiUcnSYy8YmopdWxZWxPpOQhd8pwzTASkgKLk8REVK7zmtQMZYHSu0jbEj-_o6JSzuGC6SsiMaccF2lF5nDZspSuAUZ5tDeUpiNsaLa8hB3CRIjzyyVFBpatt6p66hQ0VCRdH1wlGu6e7sRfTTaUlDFjEfgqR22SJGyX7-ZRwMRIZduFZ284pg86C0Exmg3Yk2SGNE-xOaHAVY7njl3WJuUscPFuuC_4y18ir5RxsqUzzDnJCo-EJ6mkVQdLtFnOJcZK1esBDsXy3s4&__xts__[1]=68.ARA8t1whkAgx4RCH4pPKeeCuVndiIVWc2KN7068Pvc9cnKVwojcJZK3rw-BEWlvPXXzCa4Ki0VzNpYMpwttObVm6C1I_SIIOTsqhODf75xBJ_lZPZ07c0bFkxI1NjPZ77BAVFlgrS3F5zJ7rWtKG6eikXDP_eb8z3Nj5Uwo4qy6w9BkIT3U-EruovyuosWzSdVNV83mSiO_HxNyc5keJeDyDlPkI5C0AJzpp0LTbFYBxbxWWOxUOqzbHcICrn2mNtWOhHLuVFF2TDymY5McP43uLJOAtyPjzzENNsF4wKSu595eZcg1m63smv-afDPI30bhjTVx3agMSko2zcbAoNqY&__tn__=K-R&eid=ARCMib3pYm1ETibeP_wbTTO7xzTalDnZmhVwRdDT0dJ_Rq-BjICK3SMHF9Nu5VTRlVlYEqZwXKtqduuL&fref=mentions]الكاتب والباحث - طارق حسن
[/url]